كان اشتياقي، احتضان وجعك الصغير... وأهدهد!
فما إن هممت، حتى وجدتني كنقطة في مجرة، هادرة من الأوجاع.
ياترى! كم عاشت هذه الصغيرة لتفوق كل تلك الرزايا...
والحروب.
كان اشتياقي، احتضان وجعك الصغير... وأهدهد!
فما إن هممت، حتى وجدتني كنقطة في مجرة، هادرة من الأوجاع.
ياترى! كم عاشت هذه الصغيرة لتفوق كل تلك الرزايا...
والحروب.