أجرت شركة فيسبوك وشركة سناب المالكة لتطبيق سناب شات محادثات لشراء منافس تيك توك المسمى دبسماش (Dubsmash)، حسبما أفادت التقارير.ويسلط هذا الاهتمام الضوء على تطبيقات الفيديوهات القصيرة في وقت تحاول فيه شركة مايكروسوفت عقد صفقة لشراء تيك توك.
وازدادت شعبية تطبيق دبسماش -الموجود منذ عام 2013- مع مجموعة من منافسي تيك توك الآخرين.وتواصلت كل من فيسبوك وسناب مع منافس تيك توك بشأن صفقة بيع محتملة خلال الأسابيع الأخيرة، وقال المصدر إن محادثات الاستحواذ تقدمت بدرجة كافية لتشمل مناقشات بشأن سعر بمئات الملايين من الدولارات.

ذكر تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال (WSJ) أن تطبيقي تيك توك (TekTok) وتويتر (Twitter) الشهيرين يجريان محادثات "أولية" بشأن اندماج محتمل، وقالت الصحيفة إن الصفقة ستشمل عمليات تيك توك في الولايات المتحدة.
التحدي الأكبر لأي صفقة من هذا النوع هو الأمر التنفيذي لإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي يمنع شركة بايت دانس (ByteDance) -الشركة الأم لتطبيق تيك توك- من التعامل مع الشركات في الولايات المتحدة.
وتم إعطاء مهلة 45 يوما لإنهاء المحادثات الخاصة بالبيع، حيث تعتبر إدارة ترامب أن التطبيق المملوك للصين يمثل تهديدا أمنيا محتملا، رغم عدم وجود دليل يشير إلى أن تيك توك شاركت بيانات الأميركيين مع الحكومة الصينية.

تقدم وزارة الخارجية الأميركية مكافآت تصل إلى 10 ملايين دولار للحصول على معلومات عن مجرمي الإنترنت الذين يتطلعون إلى التدخل في انتخابات 2020 بتوجيه من حكومات أجنبية.
وأعلن برنامج المكافآت من أجل العدالة (Rewards for Justice)، الذي تديره دائرة الأمن الدبلوماسي، مكافآت بملايين الدولارات هذا الأسبوع، على أمل تحديد المتسللين قبل محاولتهم قلب انتخابات 2020.

يقول الديمقراطيون إن شركات غوغل، أمازون، فيسبوك وآبل تسحق منافسيها، يقول الجمهوريون إن هذه الشركات الأربعة تفرض رقابة علينا. حاول المسؤولون الأمريكيون يوم الأربعاء 29 يوليوز الأخير تلخيص سنوات من الإحباط تجاه الشركات التي تهيمن على الإنترنت.
وهكذا تقرر أن يدلي مساء يوم الاربعاء الرؤساء التنفيذيون لكبريات شركات التكنولوجيا في العالم، سوندار بيشاي من غوغل ومارك زوكربيرج من فيسبوك وجيف بيزوس من أمازون وتيم كوك من آبل، بشهاداتهم في جلسة عن بعد حول مكافحة الاحتكار.

قالت 3 مصادر مطلعة إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وافق فقط على السماح لشركة مايكروسوفت (Microsoft) بالتفاوض على الاستحواذ على تطبيق تيك توك (TikTok) لمقاطع الفيديو القصيرة، إذا استطاعت التوصل إلى صفقة خلال 45 يوما.
وتمثل هذه الخطوة تحولا في موقف ترامب، وقد دفعت عملاق التكنولوجيا مايكروسوفت لإعلان اهتمامها بإتمام صفقة الاستحواذ على تطبيق التواصل الاجتماعي، في خطوة قد تغذي التوتر في العلاقات الأميركية الصينية.

حذر خبراء أمنيون مستخدمي الأجهزة التي تعمل بنظام أندرويد من خدمة مراسلة جديدة خطيرة يبدو أنها صُممت للتجسس سرا على مستخدميها الذين يعتقد أن غالبيتهم ممن يتحدثون اللغة العربية.
وتسوق خدمة المراسلة الشائعة المعروفة باسم "ويلكوم شات" (Welcome Chat) نفسها، من خلال قدرتها على إرسال "اتصالات آمنة"، ولكن الباحثين في شركة إيسيت (ESET) للأمن السيبراني اكتشفوا أنها تخزن بهدوء الرسائل النصية والصور وغيرها، على موقع متاح مجانا عبر الإنترنت، حيث يمكن للمجرمين الإلكترونيين رؤيتها أو سرقتها بسهولة.

بعد أن حظرت الحكومة الهندية 59 تطبيقا مملوكا لشركات صينية الأسبوع الماضي، يكافح تطبيق مؤتمرات الفيديو "زوم" (Zoom) لإقناع الهنود على وسائل التواصل الاجتماعي أن التطبيق أميركي وليس صينيا.
وحاول فيلشامي سانكارلينجام رئيس المنتجات والهندسة في زوم توضيح المعلومات الخاطئة حول بلد منشأ الشركة التي ذكر أن مقرها الولايات المتحدة.
وقال أيضا "ندرك أنه بينما نواصل تقديم أنفسنا إلى السوق الهندية، كان هناك بعض الارتباك حول صلة الشركة بالبلد الأم. زوم أميركية، يتم تداولها علنا بالسوق المالي الأميركي ناسداك (NASDAQ)، تأسست (هناك) ومقرها سان خوسيه، كاليفورنيا. ومثل العديد من شركات التكنولوجيا العالمية، لدى زوم مكاتب بالصين تديرها شركات تابعة للشركة الأم".

يصعّد قراصنة مقرهم روسيا هجماتهم الإلكترونية على شركات أميركية كبيرة، سعياً إلى شلّ شبكات حواسيبها في حال عدم تلبية طلباتهم بدفع فدية من ملايين الدولارات، وفق ما حذّر باحثون في مجال الأمن.
وكانت شركة الأمن المعلوماتي "سيمانتك" قد أعلنت، يوم الخميس، أنها حددت 31 هدفاً على الأقل في الولايات المتحدة، بينها ثماني شركات على قائمة مجلة "فورتشن" لأكبر 500 شركة. وقال فريق "سيمانتك"، المملوكة من "برودكوم"، في تحذيره "يبدو أن المهاجمين الذين يقفون وراء هذا التهديد متمرسون ولديهم خبرة وقادرون على اختراق بعض أكثر المؤسسات حماية وسرقة بيانات والتحرك بسهولة عبر شبكاتها. وهكذا فإن (ويستد لوكر) هو برنامج خطير جداً من برامج الفدية".

أعلن عملاق التواصل الاجتماعي تيك توك عن خطط، لتكليف مئات الخبراء والمؤسسات لإنتاج محتوى تعليمي للمنصة.
الجامعات والجمعيات الخيرية من بين أولئك الذين سيحصلون على أموال، لإنشاء محتوى خصيصا للتطبيق.
وقال أحد الخبراء إن هذا التوجه الجديد يمكن أن يكون جذابا بالنسبه لاتجاه التعلم المصغر.
وتم تثبيت تطبيق تيك توك أكثر من ملياري مرة، على نظامي تشغيل الهواتف الذكية iOS و Android منذ إطلاقه عالميا في عام 2017. ويسمح التطبيق للمستخدمين بإنشاء مقاطع فيديو، تصل مدتها إلى 15 ثانية، مع وجود موسيقى في الخلفية.