anfasseاعلنت الشرطة الاسبانية انها اعتقلت ثلاثة اشخاص كانوا مسؤولين عن احدى اكبر شبكات قرصنة بيانات مستخدمي الانترنت وتوزيع الرسائل الالكترونية غير المرغوب فيها (سبام).وكان الثلاثة، وهم ذوو مهارات محدودة في البرمجة حسبما تقول الشرطة، مسؤولين عن شبكة "ماريبوسا"، وهي عبارة عن شبكة "بوت نيت" تسيطر على ملايين الحواسيب عن طريق فيروسات.

ويمكن هذا النوع من الشبكات اصحابه من سرقة كل ما يريدونه من بيانات شخصية وبنكية، كما يمكنهم استخدام الحواسيب "المستعبدة" لشن هجمات الكترونية من قبيل DDOS على مواقع الكترونية.ومن استخدامات القراصنة لشبكتهم انهم كانوا يؤجرونها لاصحاب الاعلانات والرسائل غير المرغوب فيها (سبام). وتقدر الشرطة عدد الحواسيب التي سيطرت عليها شبكة"ماريبوسا" بـ13 مليونا في 190 بلدا. ومن بين ضحايا القراصنة شركات كبرى وبنوك.

anfasseحصلت شركة مايكروسوفت على حكم محكمة بإغلاق شبكة عالمية من أجهزة الكومبيوتر التي تقول انها مسؤولة عن اكثر من 1.5مليار رسالة من البريد الالكتروني المزعج يوميا.ومنح قاض امريكي الشركة الحق في اغلاق 277 دومين (أو نطاقا) على شبكة الانترنت، تقول مايكروسوفت انها كانت تستخدم لـ"التحكم والسيطرة" على ما يسمى Waledac botent
وقالت الشركة ان اغلاق تلك النطاقات أو المجالات من شأنه أن يحول بين ما يقرب من 90 ألف جهاز كومبيوتر وتلقي اوامر بإرسال البريد المزعج spam.وقد توصلت دراسة أخيرة قامت بها الشركة إلى أنه في الفترة من 3 إلى 21 ديسمبر/ كانون الأول، "وجهت نحو 651 مليون رسالة الكترونية غير مرغوب فيها إلى حسابات على بريد هوتميل وحده".

anfasseوافقت المفوضية الاوروبية على صفقة الشراكة بين شركتي مايكروسوفت التي تنتج برامج الكمبيوتر ومحرك البحث ياهو مما يمهد السبيل امام مايكروسوفت للحصول على حصة اكبر من سوق الاعلان على شبكة الانترنت.وقالت المفوضية الاوروبية ان اتفاق الشركتين لن يكون له تأثير يذكر على حرية المنافسة في سوق محركات البحث والاعلان على شبكة الانترنت.
وبموجب الصفقة سيتم استخدام محرك البحث لمايكروسوفت الذي يسمى "بينج" من قبل ياهو وستتقاسم الشركتان الارباح.وتسعى مايكروسوفت الى زيادة حصتها في قطاع محركات البحث على شبكة الانترنت الذي تسيطر عليه حاليا جوجل.وتبلغ حصة شركتي مايكروسوفت وياهو في مجال محركات البحث 10 بالمائة فقط بينما تسيطر جوجل على 90 بالمائة في القارة الاوروبية.

anfasseاغلقت السلطات الصينية اكبر موقع انترنت لتعليم القرصنة الالكترونية حسبما اعلنت وسائل الاعلام الحكومية.كما القت القبض على ثلاثة اشخاص يعتقد ان لهم علاقة بموقع "بلاك هوك".وتنظر السلطات الصينية بحساسية خاصة الى انشطة القرصنة بعد تهديد شركة جوجل بالانسحاب من السوق الصينية بسبب تعرضها لهجمات قرصنة.وقد نفت الحكومة الصينية اي علاقة لها بعملية القرصنة التي تعرضت لها جوجل.
وقالت وسائل الاعلام الصينية ان الموقع استقطب الاف الاعضاء على شبكة الانترنت وقدمت لهم دروسا عن الهجمات الالكترونية وبرامج القرصنة المعروفة باسم "تروجان".
ويتم استخدام برامج تروجان في التحكم باجهزة الكمبيوتر عن طريق شبكة الانترنت عندما يتم زرع البرنامج في اجهزة الكمبيوتر.وبلغ عدد المشتركين في الموقع مقابل رسوم اشتراك نحو 12 الف شخص وعدد المشتركين بشكل مجاني نحو 170 الفا حسبما جاء في احدى الصحف الصينية.

tv-internet.jpgتوقع تقرير جديد ان يهيمن التلفزيون على وسائل الترفيه المنزلية لعام آخر وان يحتفظ بتفوقه على الصحف وعلى القراءة على الانترنت.وجاء في تقرير لمؤسسة "ديلويت 2010 تي.ام.تي بريديكشنز" ان التلفزيون ببرامجه المحددة المواعيد سيستمر في احتلال مركز محوري في سوق الترفيه رغم تنامي طلب المشاهدين على مشاهدة برامج بعينها في الاوقات التي تناسبهم.
وجاءت هذه التوقعات مغايرة لتوقعات كثير من المحللين قالوا ان عادة تحميل تلك المواد من الانترنت على الكمبيوتر ليشاهدها المستخدم حينما يعن له ذلك ستؤثر تدريجيا على طريقة المشاهدة التلفزيونية.وقالت ديلويت ان النظم التقليدية للبث التلفزيوني والاذاعي مازالت اسهل ومتاحة أكثر بالنسبة لغالبية المستهلكين.

ipad.jpgيتوقع المهتمون بصناعة الكمبيوتر ان يفتح جهاز شركة "آبل" الامريكية "آي باد" الافاق امام انتشار جيل جديد من اجهزة الكمبيوتر بعد ان فشلت مايكروسوفت في تسويق اول جهاز مماثل انتجته عام 2001.لكن التطور الكبير في مجال شاشات اللمس والاتصال اللاسلكي خلال السنوات القليلة الماضية يوفر فرصة مناسبة لانتشار هذه الاجهزة على مستوى واسع.وكانت ابل قد اعلنت عند الكشف عن هذا الجهاز انها تهدف الى انتاج جيل جديد من الاجهزة تجمع بين الهاتف النقال والكمبيوتر المحمول يعرف باسم ( Tablet computer).ورحبت الاوساط المهتمة بهذا الجهاز ورأت ان آبل قدمت ما يحتاجه المستخدم.فقد اشار خبير مركز ابحاث انتربرت المهتم بالتقنية مايك جارتنبرج الى ان آبل قدمت الاجابة على السؤال الذي لا بد ان يخطر ببال المستخدم عن مدى حاجته لهذا الجهاز.وتوقع جارتنبرج نجاح الجهاز على نطاق واسع بشكل يفوق التوقعات.لكن بعض الاوساط بدت حذرة ازاء فرص انتشار الجهاز الجديد في الوقت الراهن على الاقل.

anfasse.orgبجملة "مرحبا أيها العالم"، رحب مستخدمو Twitter بمؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس على صفحته الجديدة في الموقع الاجتماعي، ليصل عدد متتبعي الثري الأمريكي خلال الدقائق الأولى أكثر من 165 ألف متتبع.
وقد أكد القائمون على Twitter أن هذه الصفحة تعود بالفعل لبيل غيتس، إذ تم إضافة شعار " تم التحقق منه" على يمين الصفحة، لتمييزها عن بضع صفحات أخرى يزعم أصحابها أنها تعود للملياردير الأمريكي.
وبينما يستمر الكثيرون في إضافة غيتس إلى قائمة الصفحات الأكثر تتبعا، يبدو أن غيتس نفسه حذر في اختيار الصفحات التي يتتبعها.

ballmer.jpgقال ستيف بالمر المدير التنفيذي لشركة مايكروسوفت كبرى شركات انتاج برامج الكمبيوتر إن شركته لا تنوي الانسحاب من الصين، مقللا بذلك من شأن المخاوف التي عبرت عنها مؤخرا شركة جوجل.ويشير موقف مايكروسوفت هذا الى انها لن تؤيد موقف منافستها جوجل في صراعها مع الحكومة الصينية، وانها تعارض الدعم السياسي الذي ابدته الادارة الامريكية لجوجل في هذا الصراع.
وقال بالمر في حديث لوكالة رويترز معلقا على شكوى جوجل من ان بعض حسابات البريد الالكتروني التي تديرها قد اخترقت من قبل جهات في الصين: "تحصل اختراقات من هذا النوع كل يوم. لم الحظ اي شئ خارج عن العادة في هذه الحالة، ولذا فأنا لا افهم المغزى من الازمة الاخيرة. نحن نتعرض لهجمات كل يوم مصادرها كل ارجاء العالم، وكذلك يتعرض الجميع لهذه الهجمات. ليس هناك شئ خارق للعادة هذه المرة."

google-nexus-one_168.jpgكشفت شركة "غوغل" الثلاثاء، عن هاتف متحرك ذكي جديد يمكنه استخدام الانترنت،  يحمل اسم "نيكسوس ون،" وهي المرة الأولى التي تقوم فيها الشركة بتصميم وبيع جهاز للاتصالات يحمل اسمها.
وقالت الشركة ومقرها في ماونتن فيو في ولاية كاليفورنيا الأمريكية إن الهاتف سيجري تشغيله بالنسخة 2.1 من برنامجها لتشغيل الكمبيوتر "اندرويد" ومزود بشاشة تعمل باللمس مقاسها 9.4 سنتيمترا.
وقال محللون إن هاتف "نيكسوس ون،" سيطلق "رصاصة الرحمة" على جهاز "iPhone" الذي تسيطر شركة "آبل" عبره على سوق الهواتف التفاعلية.
ويأتي إعلان "غوغل" قبل يوم واحد من انطلاق معرض "المستهلك الإلكتروني" في الولايات المتحدة، الذي يُنظر إليه على أنه المعرض الأكثر أهمية في عالم التكنولوجيا والتقنيات الحديثة.