tele.jpgنشر عالم كمبيوتر الماني تفاصيل الشفرة السرية التي تستخدم لحماية محادثات اكثر من اربعة مليارات من مستخدمي الهواتف المحمولة.وعلى مدى الشهور الخمسة الماضية عمل العالم الالماني كارستن نوهل بالتعاون مع مجموعة من الخبراء، في حل رموز نظام الحلول الحسابية المستخدم في تشفير المكالمات التي تستخدم تقنية جي اس ام.
ويعتبر نظام جي اس ام هو الاكثر شعبية لشبكات الهواتف المحمولة في جميع انحاء العالم.وبفضل عمل نوهل يمكن لاي شخص- بما في ذلك المجرمون- التنصت على المكالمات الهاتفية الخاصة.وقال نوهل ان العمل الذي قام به اوضح ان نظام امان جي اس ام " غير كاف".واضاف " نحن نحاول ان نطلع الناس على هذه الثغرة الامنية الموجودة على نطاق واسع".

twitterسيحقق الموقع الالكتروني "تويتر" اول ارباح له في العام 2009 بفضل عقود وقعها مع "غوغل" و"مايكروسوفت" تسمح لهما ادراج الرسائل الصغرى المدونة على "تويتر" بين نتائج البحث، على ما ذكرت مجلة "بزنيس ويك".وينص العقد الذي وقعه "تويتر" مع غوغل على تقاضي 15 مليون دولار في مقابل هذه الخدمة فيما ينص العقد مع "مايكروسوفت" على تقاضيه 10 ملايين.
ونقلت المجلة عن مصادر مقربة من الاطراف المعنية بان "الاتفاقات ضخمة" وستتيح المبالغ التي سيحصل عليها "تويتر" في العام 2009 تسجيل اول ارباح له منذ تأسيسه في اب/اغسطس 2006. كذلك ويعود الفضل في هذه النتائج جزئيا الى سياسة خفض الاسعار التي اعتمدها "تويتر".وتعطي هذه الاتفاقات الشركتين الاميركيتين حق ادراج الرسائل الصغيرة المحدثة على "تويتر" بين نتائج الابحاث على محركاتهما بشكل فوري.

anfasse.orgأقدمت مجموعة تطلق على نفسها اسم الجيش الإيراني الإلكتروني على قرصنة موقع تويتر وآخر للمعارضة الإيرانية، ونشرت عليهما شعارات مناهضة للولايات المتحدة.وظل ولوج موقع العلاقات الاجتماعية مقفلا أمام زواره لما يقارب الساعتين ليلة الخميس؛ بينما لايزال موقع المعارضة موجكامب مغلقا اليوم الجمعة.
وتستخدم المعارضة الإيرانية المواقع الإلكترونية للتعبير عن احتجاجها لما تتهم به السلطات من تزوير انتخابات شهر يونيو/ حزيران.وجاء على صفحتي الموقعين المستهدفين: "هذا الموقع قد تعرض للقرصنة من قبل الجيش الإيراني الإلكتروني."وتقول الرسالة التي كتبت بإنجليزية ركيكة، إن القراصة قد قلبوا الطاولات على الولايات المتحدة التي تفرض عقوبات على إيران.وتضيف الرسالة: "إن الولايات المتحدة تعتقد أنها القيمة على شبكة الإنترنت، لكنها ليست كذلك، نحن قادرون على السيطرة على الإنترنت."

anfasse.orgاحتلت وفاة نجم موسيقى البوب الأميركي الراحل مايكل جاكسون المركز الاول في عمليات البحث على موقع ياهو دوت كوم لعام 2009 مطيحا بنجمة البوب بريتني سبيرز التي هيمنت على المركز لاربع سنوات متتالية.وساهم ذلك في الوقت نفسه في اخراج الرئيس الأميركي باراك أوباما من قائمة المراكز العشر الاولى في عمليات البحث على الانترنت.
وعلى الرغم من أزمة الكساد التي حدثت العام الماضي وجهت معظم عمليات البحث الى ما يرفه عن مستخدمي شبكة الاتصالات الدولية وهو موقع سباقات السيارات (ناسكار) والممثلة الأميركية ميغان فوكس ونجم برنامج تلفزيون الواقع كيم كارداشيان وفيلم (الشفق) وخرجت في المقابل أربع ممثلات من قائمة العام الماضي.وقالت فيرا تشان محللة التوجهات على الانترنت في شركة ياهو انه حتى يونيو/حزيران الماضي حين توفي جاكسون بجرعة دواء زائدة كان حدث تنصيب أوباما رئيسا للولايات المتحدة يهيمن على معظم حركات البحث على الشبكة الدولية.

anfasse.orgأعلنت شركة محرك البحث الالكتروني "جوجل" أنه أصبح بإمكان ناشري الصحف تحديد عدد التقارير الإخبارية التي بإمكان المتصفح الإلكتروني الاطلاع عليها مجانا عبر المحرك.ويأتي هذا التنازل بعد اتهام بعض الشركات الإعلامية لجوجل بالاستفادة من الصفحات الإخبارية على الانترنت.
وبموجب برنامج أطلق عليه اسم "برنامج أول ضربة المجاني" يمكن للناشرين الآن منع الدخول غير المحدود على المواقع الالكترونية التي يمكن الاشتراك فيها.
وسيحال المتصفحون الذي يطلعون أكثر من خمسة مقالات في اليوم إلى صفحات تطالبهم بتسديد الرسوم أو التسجيل.ويقول جوش كوهين أحد كبار مديري المحرك الالكتروني "في السابق كانت كل ضربة من المستخدم على موقع تعتبر مجانية"."أما الآن فقد طورنا البرنامج بحيث أصبح بإمكان الناشرين تحديد الاستخدام بدون تسجيل او اشتراك بحيث لا يتجاوز خمس مرات يوميا".

anfasse.orgبحثت شركة "مايكروسوفت" مع مؤسسة روبرت مردوخ الاعلامية "نيوز كورب" خطة محتملة تتضمن قيام عملاق المعلوماتية بدفع لها تعويضات مقابل سحب اخبارها عن مواقع "غوغل" بحسب تقرير صحافي.وقالت صحيفة "فايننشل تايمز" ان هذه الخطة ستولد معركة بين محركات البحث على النفاذ الى المواقع وستضغط على "غوغل" ليبدأ بالدفع مقابل محتواه.
وقال مصدر لم يكشف عن هويته ان "هدف مايكروسوفت من ذلك هو تضييق الخناق على غوغل".
الا ان هذه الخطوة قد تكون لصالح الصحف التي لم تؤسس لنفسها بعد موقعا الكترونيا يمكن الاعتماد عليه في ظل تراجع انتشارها حاليا وتدني عائداتها.واطلقت مؤسسة مردوخ نقاشا حادا بعدما اتهمت "غوغل" بـ"سرقة" قراء صحيفتها كما هددت باعاقة نفاذ محرك البحث الى محتوى الصحيفة.وكانت المؤسسة اعلنت في وقت سابق عن خطة لتصبح خدمة قراءة الصحف الكترونيا مدفوعة. واعتبر "غوغل" ان المؤسسة الاخبارية تتمتع بحرية الانسحاب من محرك البحث.

anfasseتواصل شركة "مايكروسوفت" مساعيها لاسترداد موقعها في عالم البرمجيات، فيعد أيام قليلة على طرحها لنظام التشغيل الجديد "ويندوز 7،" الذي تعتزم من خلاله تحسين صورتها المهزوزة منذ تعثر سلفه "فيستا" قدمت الشركة متصفحها الجديد "إنترنت إكسبلورر 9."
ويبدو أن "مايكروسوفت" كانت تراقب عن كثب تراجع الإقبال على النماذج القديمة من "إنترنت إكسبلورر" مقابل تقدم برامج أخرى، على رأسها "فايرفوكس" المستخدم اليوم على ربع أجهزة الكمبيوتر في العالم، إلى جانب "كروم" الذي تتيحه "غوغل" و"سفاري" الذي صممته "آبل" بشكل يتيح له العمل على نظام "ويندوز."
وقال دين هاشاموتوفيتش، مدير برنامج "إنترنت إكسبلورر 9،" إن المتصفح الجديد: "يستفيد من قوة أجهزة الكمبيوتر الحديثة بشكل لا مثيل له، ما يتيح إظهار صور ومواد مكتوبة بشكل سريع."

anfasseقال مفوض شؤون حماية المعلومات في سويسرا، هانزبيتر ثوير، إن شركة محرك البحث العملاقة "جوجل" ستواجه دعوى قضائية في بلاده بسبب المخاوف من انتهاك خدمة "ستريت فيو"، التي تقدمها الشركة، لقواعد الخصوصية في البلاد.
عبَّرت جوجل عن خيبة أملها حيال الخطوة، وقالت إنها ستسعى جاهدة لكسب القضيةوأضاف ثوير قائلا: "لا يتم إظهار العديد من الوجوه ولوحات أرقام السيارات على نحو يصعب معه تمييزها بشكل كافٍ."وأردف قائلا إنه يشعر بالقلق على وجه الخصوص بشأن أولئك الأشخاص الذين يتم إظهارهم في مواقع حساسة، كالمستشفيات والسجون والمدارس.وقال أيضا إن قضية مستوى ارتفاع الكاميرا التي تقوم بتصور اللقطات التي تُبث عبر الخدمة المذكورة تشكَّل مشكلة بحد ذاتها، وذلك لأنها تسمح بمشاهدة الأشياء من وراء الأسوار والجدران وحواجز الأشجار، الأمر الذي يعني أنه يمكن رؤية أشياء أكثر عبر خدمة "ستريت فيو" مقارنة بما يمكن أن يراه عابر السبيل العادي.

anfasseبعد تعرضها لضغط كبير من جمعيات المستهلكين والمنظمات الحقوقية بحجة خرقها لسرية مستخدميها عبر جمع بيانات البحث الخاصة بهم، قدمت شركة "غوغل" خدمة جديدة تحمل اسم "لوحة القياس" تتيح لكل مستخدم الدخول إلى قاعدة بيانات الشركة وحذف المعلومات الموجودة عنه، والتي لا يرغب في أن يعرفها أحد.
وتقدم الخدمة مجموعة المعلومات التي جمعها محرك البحث عن كل شخص من خلال الخيارات التي يستخدمها في بريد "Gmail،" أو المعلومات التي يخزنها عبر "غوغل دوكس" للطباعة، وسواها من البرامج، ما يتيح لكل شخص حرية الدخول إلى كافة البيانات دون صعوبة.ويمكن للمستخدم مراجعة أو حذف ما حفظته مواقع الشركة من ملفات مشتركة أو إحصائيات أو كلمات بحث أو صور، وكذلك يمكنه حذف ما قام بالتفتيش عنه على مواقع شريكة "لغوغل،" مثل "يوتيوب" الخاص بعرض تسجيلات الفيديو.